عالماشي

Wednesday, October 25, 2006

Health Update


الصورة ليميني حين قضيت ليلة بأسرها في المستشفى بسبب إجراء تحاليل طبية فقبح الله تلكم الإبرة إذ بقيت في جسدي ما شاء الله لها البقاء، والحمد لله أني انشغلت عنها بالكتاب و قصاصة الورق تحتوي على مفردات أشكلت علي و أفكار استهوتني بين دفتي الكتاب ،أما عن بطاقة العمل فهي تدل على سأمي من ترديد اسمي المرة تلو الأخرى فما يدخل علي أحدهم حتى أعطيه البطاقة قائلاً : انسخ يا رعاك الله. و فكني يا شيخ...

تفكرت في حالي وقد ألقيت على السرير وتذكرت ما روى صاحب المستطرف عن بعض الصالحين:

"روي أن أبا عثمان الزاهد اجتاز ببعض الشوارع في وقت الهاجرة فألقي عليه من فوق سطح طست رماد فتغير أصحابه وبسطوا ألسنتهم في الملقي للرماد فقال أبو عثمان لا تقولوا شيئا فإن من استحق أن يصب عليه النار فصولح بالرماد لم يجز له أن يغضب"

فبما قدمت يداي يا رب و أنت تعفو عن كثير.

ولا تنسونا من صالح دعائكم.

أخوكم،

رائد


Tuesday, October 24, 2006

من دون تعليق


عجبي
ألطم أم أشتم ؟
أما عثرت في طريقك و مداهماتك على طفل واحد
أما رق قلبك لأحد منهم؟
لا عجب.... أن تحن فقط على الكلب
لأنك مثله ابن...و
كل عام وأطفال العراق بخير

Sunday, October 22, 2006

حين يكون العلم حكراً على الأغنياء..

شاء الله أن أتعثر في تصفحي الفوضوي بهذه الصفحة التي ضربت معها كفاً بكف وقلت (متحلطماً =متذمراً) أيعطى كتاب الله بالمجان ويوصى بإذاعته للإنس والجان ، ومجلة مال تعطى لمن تنتقي وتصطفي؟

أيذاع كتاب أغنى الأغنياء من خزائنه لا تفنى و مجلة كتبتموها فأنتم أشد الناس فرحاً بها خشيتم عليها ممن تزدريه أعينكم؟ أبخلتم أن يقع ناظرهم على حروف كتبتموها؟

معاشر الأغنياء، قراء مجلة بليون (زفت) خذوا عني ما اكتب بغضب:

جعل الله فقركم بين أعينكم، وأتعبكم في جمع مالكم وتنميته وإنفاقه وأزهق أرواحكم به إن كان هذا مذهبكم وديدنكم. تباً لكم أمن الذهب خلقتم؟ فأنتم تتحابون فيه وتتآخون، و به تتميزون عن الغير، حتى فيما تقرؤون! أمرضى أنتم ؟

هل تدخلون الجنة بغير حساب؟ أم تودعون قبوراً في السحاب؟ أهذا كتابكم؟ إمامكم و شفيعكم إلى جنة عرضها السموات والأرض فقد اختصصتموه لأهل العلم والعارفين وكنتم عليه من الحريصين؟ أنبئونا فقد أتعبتمونا ظلاماً وجهلاً!

معاشر الجهلاء،

عمقتم الفجوة، وباعدتم بين حوافها. سكنتم أبراجاً عاجية، لكن غفلتم أن قواعد تلكم الأبراج بين العامة والفقراء..فإياكم إياكم وإلا نار تسعر وتأكل اليابس والأخضر وعندها لا يلومن أحدكم نفسه وليدع مجلته تحميه.


وفي الختام لا سلام

رائد

المبغض فعلكم و العدو ما دام الدينار أخاً لكم

Friday, October 20, 2006

شياطين الحروب-2

ما يخيفني بحق هو إقدامه على فعلته وهو عالم بأنه سيموت لا محالة ولا سبيل من وابل الرصاص الذي يمكن للمروحية أن تمطره به قبل أن يتسنى له الهروب إلى ملجأ أو مغارة. توقعت منه أن يبدأ هرباً لكنه عوضاً عن ذا كله نظر إلي للحظة في زهو لم أعرفه قبل ذا, ابتسم متحدياً ثم مد ذراعيه يحمل البندقية بيمينه كأنه يحي جمهوراً يراه لكن لم يكن هناك سوى الجبال والأرض من حوله.. كأن لسان حاله يقول هاأنذا من ضحكت منه لتوك أنت ومن أرديت قتيلاً بجانبك. فهل أنت ضاحك بعد؟

لا أخفيك وأي ممن يشاهدني الآن أني نزعت لحمه عن عظامه واستمتعت حينها وأنا أثقب بالرصاص جسدا أبلل ملابسه بدمه في ذروة غضب ولكنه ظل يمعن النظر في وعيناه تقدح شرراً حتى انطفأ وهجهما فخر على الأرض صريعاً يمسك ببندقيته. قد يدعي البعض أني لست ببشر، لكنها حياةٌ أو موت في الميدان و الرصاصة تقتل من تثقب جسده سواء كان من يطلقها طفلاً أو رجلاً. يصبح الأمر حينها حباً للبقاء والبقاء كما تعرفون للأقوى.

لا أدري هل كنت أوفر حظاً من صاحبي أم كان الحظ من نصيبه؟ إن كان قد مات رمياً بهذا الشيطان، فأنا أموت في كل ليلة آوي فيها إلى سريري.وما أن أغمض عيني حتى أراه واقفاً يمدً ذراعيه كما كان حينها، حاملاً بندقيته بيمينه ينظر إلي بتحدٍ مبتسماً، لأقوم مذعوراً. قد أرمى بالجنون لكني أقسم لكم أنه ينتظرني في حياةٍ أخرى ليرديني كما أردى صاحبي من قبل.

**تمت**

ولا يزال هناك مد اد بالمحبرة وشيء بالنفس..

شياطين الحروب


عرض ذات يوم برنامج وثائقي بعنوان (أطفال الحروب) وهو لقاء مع جنود من عدة جيوش عن الأطفال في ساحات المعارك، لم اعر الأمر أي انتباه حتى ظهر رجل في متوسط العمر شاحب الوجه ذو تقاسيم حادة وباردة، شدني مظهره فأرعته اهتمامي .أخذ يتحدث بالروسية فقال:

كنا في منطقة..... في أفغانستان نقوم بمهمة استكشافية بالمروحية فتخللنا سلسة من الجبال وإذ بمشهد أمامنا ينفجر له المرء ضحكاً! كان صبي على قمة من القمم و قد أثقلت كاهله بندقية قديمة فكان يمسك بماسورتها بكلتا يديه من وراء كتفه وقد غلبته وزناً فأخذنا نضحك ولم نعره أي اهتمام. حتى إذا اقتربنا منه وصرنا في نطاق مرماه حدث ما لا أنساه أبداً.

سكت الطيار برهة يسترجع ما مضى ثم أخذ يقوم بإعادة تمثيل ما جرى ذاك اليوم فقال: هوى بيمينه على الماسورة بقوة فانقلبت في الهواء لومضة تتلقاها يساره. لا أدري هل عانق البندقية أم عانقته؟ يبدو لي الآن وبعد كل هذه الأعوام أنه تمرن على هذه الطريقة في وقت ليس بقصير وتطلب هذا منه جهداً ليس بيسير. أطلق دونما تردد، وهلة ٌ لا إلا! صار بها من طفل إلا وحش كاسر، لا أستطيع التعبير عن الخوف الذي انتابني حين نظرت إلى يميني لأرى أن الرصاصة استقرت في جبين مساعدي, صرخت لاعناً ولكن الصبي علم أن له طلقة واحدة ولي باقي الطلقات...

يتبع..

Tuesday, October 17, 2006

بين كـتـبـه

حملت صندوقاً يحتوي على مجلدات "المحيط البرهاني" ذاهباً إلى داره فوجدته منتظراً قدومي على أحر من الجمر. فقلت في نفسي: (معقولة؟ ذابحه الشوق؟ ) وما أن رآني حتى حياني أيما تحية ثم انطمس النور بوجهه حين أعلمته أني لم أحصل على المحيط، وانطمس أي أمل لي حين أردت أن اعلمه أنها نكته بايخه! ثم سألني عن أسفاري و هو يقودني لمكتبته فدخلت وجلست محاطاً بالكتب من كل جانب، حتى إذا سقاني من قهوته سألني عن الحال فزفرت زفرة من ارتاح لتوه فحط رحله.

أمريض أنت؟

ليس بالشيء الذي يذكر أستاذي لكن النفس تشكو.

ممه؟

الذنوب، حقيقةً لا أدعي الصلاح لكني قرأت سير الرجال فأين أنا منهم؟

أحسبك تريد الكمال؟

و هل بذا عيب؟

لا، فهل تريد أن تكون مثله؟

و أشار مبتسماً إلى الأيام- طه حسين الكتاب الذي كنت اقرأه حينها.

لا كل ما أريد هو تقوى الله في السر والعلن أن يكون باطني كظاهري. كما وصف ابن الجوزي الإمام مالك ، عمله وعلمه ليس بكثير إن قورن بغيره من أهل عصره، لكنها تقوى الله في السر خلدت ذكره كالعود الهندي يستنشق عبقه ولا يعلم أثره.

أتحسب أن الشيء يأتي عرضاً ؟ أنت تذكر ما قال داوود الطائي عن مجاهدة النفس، ثم أعجب لحالك أينك من كتاب الله أما رأيت كيف كان حال موسى وعصاه؟ أما قال ربنا واصفاً حاله عليه السلام : وألق عصاك، فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبراً ولم يعقب، يا موسى لا تخف إني لا يخاف لدي المرسلون

ثم هي مرةً أخرى فإذا النفس تألف :

فأوجس فی نفسه خیفة موسی * قلنا لا تخف انک أنت الأعلى *والق ما فی یمینک تلقف ما صنعوا إنما صنعوا کید ساحر ولا یفلح الساحر حیث أتی*

حتى إذا ا تيقنت نطق صاحبها آخراً :

فلما تراءى الجمعان قال أصحاب موسى إنا لمدركون *قال كلا إن معي ربي سيهدين* فأوحينا إلى موسى أن اضرب بعصاك البحر فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم

يا رائد، الأمر يأتي بالتمرين و رياضة النفس، واعلم أن تحميل النفس ما لا تطيقه كتحميل الدابة ما تعجز حمله كما بين ابن الجوزي الذي تستشهد به. فعاهدها رويداً رويدا، ولا تخاصم ما استودع الله بين كتفيك. و خل الكتاب لا تموتن خنقاً أو حرقاً الليلة على يدي..

أية كتاب؟ أوه كتاب الأستاذ توفيق ؟ كرامة! شلله سبحان الله كيف جاء في يدي. يا أخي ما أروعه من كتاب حقيقة ً : يـبـيـلـه!

دع الكتاب و شأنه

يبيله!

يا رائد.

يبيله!

حتى شمر عن ساعديه..

ملاحظة : تم طباعة هذا المقال بالشمال

Saturday, October 14, 2006

وقفة..

اليوم لست على الماش فإما تدلون بدلوكم أو (دلة الشاي يمي و أنا عواطلي ما وراي شي) ، لاح لي وميض فكر فقلت في نفسي : ومن خير لي من زوار مدونتي (بعد كبدي) يدلون بدلوهم و يساهمون بردهم. نعم منهم رجال ونساء من مختلف الأعمار وشتى الجنسيات ( تكفون أحسنوا الظن ولا تقولون مصدق عمره) اتفقوا أو اعترضوا، وضحوا أو ارمزوا ما طاب لكم. ويستطيع أعضاء blogger وغير الأعضاء بالإدلاء :

أكثر الناس قدرةً على الحب هم نفسهم أقدرهم على الكره.



ما رأيكم؟

Friday, October 13, 2006

حشو الرأس بالكراس -3

السؤال يقول..


كم كان عدد متفرجي نهائي كأس العالم 1938 ؟

و ألقم رئيسنا –أطال الله في بقاءه – أذني ليسألني: ها تعرف؟

فانظر إليه ببرود لأهمس : جمٌ غفير؟ ليقطب حاجبيه..

و تتوالى الأسئلة تباعاً وتشتد غرابةً فتارة نسأل من مثل مسلسل الأيام لطه حسين؟ ومن أرضعت أبرهة الحبشي؟ أو من هي أول متسلقة لقمة إيفريست؟ وسخف يضيع العمر في سرده.

وفي كل مرةً أرد : هاه؟ لا أدري ! حتى استشاط رئيسنا – سلمه الله من كل شر- غضباً وانتفض صارخاً وسط ضحك يجلجل وشماتة الأعداء يصفق كفاً بكف : "ما تعلمني ماسك كتب 24 ساعة يا مثقف الغفلة شتسوي؟ شفايدتك قول.. انطق بس ما أدري ما أدري" ولا يزال ينهرني حتى قمت من مقعدي فأقف و لهيب النار (جرت العادة بإشعال النار ليالي الشتاء ) تتراقص من خلفي و كأني كاهن من العصور السحيقة ، فيصمت القوم :

"سمع هس! أيها الناس، قد يخلط بعضكم فيظن أن حشو الرأس بمعلومات غير مترابطة هي الثقافة عينها فتكبرون من أقبل على أجوبةٍ لأسئلة لا تسمن ولا تغني من جوع. معاشر العقلاء، قد علم المستقدمون والمتأخرون أن الثقافة صياغة المعلومات لا المعلومات نفسها. فيم ينفعني معرفة أول من تسلقت القمم؟ وفيم يفيدني معرفة مرضعة أبرهة ؟ قد قرأت الأيام لطه حسين فشحذ همتي وألهمني مقاومة الظروف فهذا القروي الأعمى انتهى بعزيمته حاصلاً على شهادة الدراسات العليا (الدكتوراه) من السير بون لكني لا أدري من مثل المسلسل!
و فيم نسب إلى آينشتين أن التعليم هو ما يقى في فكر الإنسان و عقله بعد أن تمحى المعلومات يا قوم إن المعلومة إن أحيت فيكم شيئاً فهي الثقافة و إن أخذت حيزاً لا غير فهي سخافة"

أحلف بس؟ خصم 4 نقاط لحجي فاضي – بكل برود يعلن أحد أفراد لجنة التحكيم ساعة إعدامي.

"رئوووووووووووووود صرخة يتبعها عدو الرئيس –حفظ الله له شرك نعاله- خلفي أنا أراويك تخصم علينا نقاط.."

تمت.. و لا يزال هناك مداد بالمحبرة.

Tuesday, October 10, 2006

حشو الرأس بالكراس -2

أكرر السؤال و يمعن أعضاء اللجنة النظر في، و أتصبب عرقاً وقد أصخت بسمعي إلى كل حرف يفخمه و يرققه كأنه يجود مصحفاً أو ينشد بيتاً :

ما الذي همسه هتلر حين احتل النمسا و في أذن من؟

ينشده عقلي و ينظر إلي قائد الفريق مؤملاً و راجياً أن أكون تعثرت في مطالعتي ، أو علّني سمعت يوماً عن أبي عن جدي (لأننا في الحقيقة ألمان بس متنكرين) عن الشخص القابع بجانب هتلر ما قال أفندينا! ولا أدري لم أكرر السؤال همساً وكأن البطء سيلهمني ما جهلت! حتى إذا لم يبق سوى ثوان همس أحدهم: كان نائماً ولم يعلم أكيد خدعة. فأصرخ معلنا الإجابة : إنه رئيس أركانه و قد همس : " أقول، هاي فرنسا ،صح؟"

فيضحك الفريق المنافس و يعلن أفراد هيئة التحكيم أن مثل هذا الاستخفاف لن يقبل و سيغرم الفريق إن أصر العضو (اللي هو أنا) على هذا السلوك الشائن.

ثم تعلن الإجابة همساً كما قالها أفندينا قبل سنين و ينتفض قائدنا ذو البطن العظيم غضباً و يتهدج صوته و يلطم جبينه :" رئووووووووووود.. عط غيرك فرصة حرام عليك" و شهد الله أني لو أعطيته الدهر فرصةً ما حام حول الإجابة, ثم يلمح بي شيء من ندم فلا يزال بي كالأب حانيا على طفله إن أراد أن يفهمه ما يضره و ما ينفعه فيهمس مقطعاً كلماته :" عادي.., لا تخاف.. بس. قولي الإجابة.. وأنا بعلنها.. أوكي .. أوكي؟" ولفرط رعبي أصمت والسكوت علامة الرضا..

السؤال لفريق "أولولو الحئيئة" – لا يسألنّي أحدكم لم أطلق هؤلاء على أنفسهم هذا اللقب

يتبع

Monday, October 09, 2006

حشو الرأس بالكراس -1

ينتاب الشباب حمى الثقافة بين الفينة والأخرى (كل عشر سنين) فيمسكون بقصاصات من الورق طبعت عليها مسابقات ثقافية أو كتب تحمل بين دفتيها أسئلة لو سئل مارد المصباح عنها للعن بني الزمان والجاً قمقمه مرةً أخرى.

ثم يتأهبون وينقسمون إلى أحزابٍ ثلاث: فحزب يظن أنه يعلم ولا يدري بأنه لا يعلم, و حزب يجهل ويدري أنه يجهل، أما الثالث فهو حزب أورث حب السلطة والتحكم في الآخرين فيخصم النقاط عقاباً ويهب وقتاً إضافياً ثواباً ولا نقاش! وإلا عوقب المرء من هيئة التحكيم بالخصم ومن أعضاء الفريق بالعتاب والملام.

و يقع الاختيار علي من قبل أحد الفريقين فيفرح أناس ويغتاظ أناس، ويتطير قوم ويتفاءل آخرون و يصرخ قائد فريق الخصم : "غش! لا... رائد يحسم النتيجة." و كأني الخبير الأجنبي، المخلص، المنقذ فأعجب بداخلي بل لا أنكركم أن النفس لا تزال بي قائلةً : "عاش، عاش المخلصجي الكبير.. من قدك قولي بس ؟ علاّمة العصر، الغائص إلى كل قاع و الماشي في دروب العلم ذراعاً بعد ذراع" ثم انتبه..و قد لكزني قائد الفريق قائلاً: (ها؟ شالجواب؟ ) فارتعش، و أتلعثم : " عفواً لجنة التحكيم.. الأخ العضو "خالي" ممكن إعادة السؤال؟"

نعم؟ شغالين ردادات؟ (فرقة غنائية نسائية) ولا فرقة تحكيم؟ آخر مرة وبعدها خصم نقاط..

آسف، و ليسامحني أعضاء اللجنة الكرام

السؤال: ....

يتبع .. إن لاق رواجاً

Saturday, October 07, 2006


This is what a barbershop looks like
Posted by Picasa

خاطرة

آتاني آت، فكتبت خاطرةً دونما انتباه رأيت أن أدونها:


شيئان استيسرتهما في صباي، الحب و الضحك.

وشيئان أجاهد النفس دونهما العزلة والصمت.

وعينان...، لم تقويا على رؤيتي مكتحلتان خجلاً

عينان لن أنساهما ما حييت أبداً. هما عيناك..


ثم رجعت إلى نفسي، إنه فكر و قدر فقتل كيف قدر. فقلت : ( يا ولد! يا حبيب.. أقول ذلفي لا أبوج (أي الخاطرة) لا أبو اللي جابج)

هلاّ وضحتم الأمر؟

ثلاث مدونات عزيزة علي افتقدتها ولا أدري ما الذي دفع أصحابها لشطبها؟ أجفت عيون فكرهم أم نضبت موارد معانيهم؟ أشك في ذلك.. أكانت الرتابة باعثاً و الملل محرضاً ؟ هل كانوا يشكون قلة المشاركات والردود، لا أظن ذاك أيضاً إذ أن هذه المدونات كانت ذات شعبية واضحة. طيب، هل (صكهم) أناس بعين (يومه)- الدالة على الخوف؟

أعني كل من:

طائر بلا وطن، سعلوه و فروحه. ألا يا ما أصابكم؟ ولم أشحتم بوجهكم عن قرائكم فأغلقتم أبوابكم دونهم.

Friday, October 06, 2006

I will survive!


If this guy makes a living everyone else can! Posted by Picasa


I like the style of them buildings Posted by Picasa

Railway Station


Mumbai Railway station Posted by Picasa

More of Mumbai


Gate of India Posted by Picasa


Another Rikshaw shot. I am thinking of starting my own company here ! Posted by Picasa

Mumbai adventures...


>